المدونة

رغم أني انبهرت بكتاب زيجمونت باومان “الحداثة والهولوكوست” لما قريته بالإنجليزي في جامعة فيتس في جوهانسبيرغ سنة ١٩٩٤ كان لازم تعدي ٢٥ سنة عشان اقرأ “الحداثة السائلة” .. نختلف على روشتة العلاج ولكن التشخيص بديع.

كاتب، صحفي، مصري، بتاع حقوق انسان، وموظف اممي سابق، ومستشار في الاعلام ووسائل التواصل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *